Helping The others Realize The Advantages Of التربية الإيجابية للاطفال
Helping The others Realize The Advantages Of التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
إضافة إلى ذلك، توصي إينس بتشجيع الأطفال على استكشاف وتجربة العناصر الجديدة في حياتهم بطريقة آمنة ومريحة. مثلا، إذا كان الأمر يتعلق بانتقال إلى مدرسة جديدة، يمكن للوالدين أن يقوموا بزيارة المدرسة مع الطفل قبل بداية العام الدراسي، أو إذا كانت الأم متوقعة لولادة طفل جديد، يمكن للوالدين قراءة كتب عن الأشقاء الجدد والتحدث مع الطفل عن ما يمكن توقعه.
كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.
لذا، عند التصرف بطرق تعكس الاحترام المتبادل والتعاطف، يتعلم الأطفال تلك القيم من خلال المثال الذي يقدمه الوالدين.
أخبرهم أيضًا بعواقب خرق القواعد والتزم بها. قد يجدون صعوبة في التكيف في البداية ، لكن سيساعد ذلك في تشكيل مستقبلهم.
فعاليات ومبادرات سعودية احتفاءً باليوم العالمي لـ«النمر العربي» يوميات الشرق فعاليات ومبادرات سعودية احتفاءً باليوم العالمي لـ«النمر العربي»
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟
اختلاف وجهات النظر بين الوالدين: يسبب تشوشاً لدى الطفل في تمييز الصواب من الخطأ.
كن منطقيًا مع القواعد والقرارات الخاصة بك إذا كنت تريد أن يتبعها طفلك. اشرح لهم بوضوح سبب قيامك بوضع القاعدة ، وماذا ستكون النتيجة وماذا تتوقع لهم.
التغييرات الكبيرة في الحياة مثل الانتقال إلى مدرسة جديدة أو ولادة أخ أو أخت جديدة يمكن أن تكون مصدرا للإثارة ولكنها أيضاً يمكن أن تشعر الأطفال بالقلق والتوتر.
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتطرق ريبيكا إينس إلى مواجهة التحديات الخاصة في حياة الأطفال، مثل الانفصال، الطلاق، أو حتى فقدان عضو في العائلة.
فعلى عكس الأبوة أو التربية الاستبدادية، التي تضع توقعات عالية على الأطفال، نور أو الأبوة غير المشاركة، حيث يكون هناك القليل من الرعاية أو التوجيه، فإن الأبوة الإيجابية هي نهج قائم على التعاطف يتضمن تقنيات مثل الثناء والتعاطف الحازم، بدلاً من الصراخ والعداء.
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة قم بالتسجيل ادخل لحسابك
تحث إينس الآباء أيضًا على القبول بأن التحديات النموية والصعوبات السلوكية هي جزء طبيعي من الطفولة، وأن الصبر والمرونة مهمين في تعزيز التطور الإيجابي.
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه الامارات على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]